صواريخ القسام,معلومات عن صواريخ القسام

صواريخ القسام,معلومات عن صواريخ القسام

محتويات الموضوع

ماهى صواريخ القسام,
صاروخ القسام واحد,
صاروخ القسام اثنان,
صاروخ القسام ثلاثة,صاروخ البتار,
بقايا صاروخ قسام متفجر
بقايا صاروخ قسام متفجر
ردود الفعل الاسرائيلية
المضادات الإسرائيلية الجديدة لصاروخ القسام,

ماهى صواريخ القسام,

صاروخ القسام هو من الأسلحة الصاروخية التي تم تطويرها من طرف مهندسي كتائب عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس.وقد إطلق عليها هذا الاسم تيمنا بالشهيدعز الدين القسام قائد ثورة 1936 ضد الاحتلال الأنجليزي وعصابات صهيونية.

صاروخ القسام واحد

صاروخ القسام واحد اول صاروخ تم تصنيعه يحمل اسم قسام وهو صاروخ يبلغ طوله 70 سنتيمتر

صاروخ القسام اثنان

أكثر خطورة من القسام –1 الذي كان يتمتع بمدى أقصر، وكان يسهل اتباعه.
يتراوح مدى صاروخ "القسام اثنان" من 9 إلى 12 كيلومترًا.
تبلغ حمولة رأسه من المواد المتفجرة من 5 إلى 6 كيلوغرامات من مادة TNT شديدة الانفجار.
يتم إطلاق الصاروخ عن طريق قاذف، حيث يتم وضعه بشكل مائل على حامل ذا ثلاث أرجل.

صاروخ القسام ثلاثة

وهو صاروخ مطور من أجيال صاروخ القسام.
يصل طول صاروخ "القسام ثلاثة" إلى ما يزيد عن ثلاثة أمتار.
يفوق مداه 16 كيلومترًا.
ويمكن لكتائب القسام قصف عمق مستوطنة سيديروت.
صاروخ "القسام ثلاثة" يحمل رأسًا متفجرًا مكوّنًا مما يزيد عن 10 كيلوغرامات من مادة الـTNT.

صاروخ البتار:

البتار: صاروخ محلي الصنع مضاد للدروع، وأطلق أول صاروخ في يناير/ كانون الثاني 2003، ولا يحتاج الصاروخ لوجود العنصر البشري في مكان إطلاقه، وينطلق على هيئة صاروخ  أرض-أرض) ولكن بارتفاع يوازي الآليات، وينصب على الأرض ويطلق بواسطة جهاز تحكم عن بعد عند اقتراب الهدف، وهو عبارة عن ماسورة طولها متر، وقطرها 6 إنشات، وبداخلها مقذوف صاروخي يشبه الـ"آر. بي. جيه"، ويزود الصاروخ بقناص ونيشان، ويصيب الهدف بدقة.

كانت هناك محاولات جدية لإدخال منظومة الصواريخ إلى الضفة الغربية.

ردود الفعل الاسرائيلية

فاجأت صواريخ القسام السياسيين الاسرائيليين والخبراء العسكريين على حد سواء، وكانت ردود الفعل مختلفة. في 2006، كانت وزارة الدفاع الاسرائيلية ترى صواريخ القسام على أنها "تهديد نفسي أكثر منه مادي".في دراسة نشرت عام 2008، وُجد أن أكثر من نصف سكان سديروت قد آذتهم صواريخ القسام إما ماديا أو نفسيا.
ردود الفعل الفلسطينية

يعارض هذه الصواريخ بعض الفلسطينيين القاطنين قرب أماكن إطلاق صواريخ في قطاع غزة خوفا من ردة الفعل العسكرية الإسرائيلية. في 23 يوليو 2004، حاولت عائلة منع كتائب شهداء الأقصى من إطلاق هذه الصواريخ بقرب منزلهم، فقامت عناصر من الكتائب بإطلاق النار على أحد أفراد الأسرة، وهو صبي عربي وجرحت 5 آخرين. في أكتوبر 2010، أصيب 12 شخصا بينهم خمسة أطفال وثلاث نساء بعد حدوث إنفجار في موقع تدريب لصواريخ القسام بقرب منطقة سكنية في تل السلطان في رفح. أدان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان حماس لتخزينها مواد متفجرة بقرب المدنيين.

المضادات الإسرائيلية الجديدة لصواريخ القسام

بحسب بعض التقارير فإن تطوير منظومة خاصة مضادة لصواريخ القسام قد تصل تكلفتها إلى 250 مليون دولار، وأيضا تكلفة إسقاط صاروخ قسام واحد قد تصل إلى 100 ألف دولار. و قد وصلت المضادات الصهيونية إلى رد صاروخ القسام عن طريق منظومة القبة الحديدية حيث وصل نجاح القبة الحديدية إلى ايقاف ما نسبته 20% من صواريخ القسام القديمة اما عند تطوير امكانيات القسام انخفضت النسبة إلى 5.5% 

ليست هناك تعليقات:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.